"فقد رأينا نجمه في المشرق فجئنا لنسجُدَ له"
(متى 2: 2)
لقد تبع المجوس النجم ووصلوا إلى يسوع، النور الكبير الذي أتى إلى العالم لينير كل إنسان (يوحنا ١: ٩)، وكحجاج إيمان، أصبح المجوس نجومًا ساطعة في سماء التاريخ يرشدوننا إلى الطريق. والقديسون هم كواكب الله الحقيقيون الذين ينيرون ظلمات ليالي هذا العالم ويقودوننا إلى النور الحقّ.
والقديس بولس الرسول في رسالته إلى أهل فيليبي يدعو المؤمنين ليضيئوا كضياء النيّرات في الكون مُتمسِّكين بكلمة الحياة (فيليبي ٢: ١٥-١٦).