فيا أمي الكلية الحلاوة أستمدي لي دموعاً غزيرةً لكي أبكي على عدم معروفي ونكراني الجميل لحدٍ كذا. ثم بأستحقاقات الآلام التي تكبدتيها في سفركِ الى مصر ساعديني بمعونتكِ في حال سفري الممارس مني الآن نحو الأبدية، حتى يمكنني أخيراً أن آتي الى السماء كي أحب يسوع مخلصي المضطهد، حباً دائماً* في بلدة الطوباويين آمين*
†