"السموات والارض تزولان وكلامي لا يزول"
(لوقا ٢١: ٣٣).
الزمن الحاضر لا نريده زمن أحقاد تتجزر فينا وتؤدي إلى خلق أجواء ظلم ومآس، تدوس أبسط حقوق البشر.
بل نريده زمن حب نلتقي فيه كلنا إخوة واخوات، أحباء وأصدقاء، هذه وصيتي لكم:
"أحبوا بعضكم بعضا كما انا أحببتكم" (يوحنا ١٥: ١٢)،
بهذه الوصية تكتمل الشريعة والأنبياء (متى ٢٢: ٣٨).