العنوان:
في الأصل العبري: "لإمام المغنين، لعبد الرب داود"،
وبحسب النسخة السبعينية: "في التمام، لفتى الرب داود".
يعتقد البعض أن الكلمات "لعبد الرب" أو "لفتى الرب" تعني
أن الكاتب يتحدث بسلطان إلهي. ويرى البعض أن ما ورد هنا إنما
هو حديث إلهي موجه ضد الأحاديث الشريرة التي يتفوه بها الأشرار.