* ما هي هذه المسوح؟ إنها الإماتة! فقد كانت المسوح تُنسج من شعر الماعز والجداء، كلاهما حُسبا من الخطاة (مت 25: 32).
لقد لبس الرب كواحدٍ من جنسنا المسوح لكن ليس كعقاب له... ذاك الذي لم يفعل شيئًا ما يستحق الموت، ارتدى بإرادته جسدًا قابلًا للموت من أجلنا.
القديس أغسطينوس