+ أحذر أن ترتبك في صلاتك ... فإذا تشتت فكرك أثناء التلاوة عُدْ وارجع إلى الخلف مزمورين أو أكثر وكل آية تقابلك وتحلو لك رددها بتأمل .
+ إذا اشتدت عليك الأفكار ولم تستطع أن تصلى بفكر أترك الصلاة وأسجد قائلاً " أنا لا أريد أعد الألفاظ لكنى جئت أطلب معونة الله "
+ إذا شئت التمتع بحلاوة قراءة المزامير في خدمتك ، والتنعم بمذاقه الروح القدس فيها ، يكفى أن يكون عقلك فاهماً معانى الصلاة فيتحرك فيك شعور بتمجيد الله وكلام المزامير قُله دائما على نفسك وليس كأنه من قول غيرك .
القديس مار اسحق السرياني