+ وان كانت درجة الحب الإلهي أرفع من الصلاة ، إلا أنه بدون التضرع والصلاة والدموع المحزونة الدائمة مع السهر والنسك ما يقتنى الحب .
+ الزم القراءة أن أمكنك .... لأنها ينبوع الصلاة النقية وعونها .
+ حرارة النفس تتولد من القراءة الدائمة في تدبير السكون المقرون بأعمال توتر الصلاة .
القديس مار اسحق السرياني