ها هيَ ذي الفَأسُ على أصولِ الشَّجَر،
فكُلُّ شجَرةٍ لا تُثمِرُ ثَمراً طيِّباً تُقطَعُ وتُلْقى في النَّار.
"تُلقى في النار " فتشير الى عقاب ينتظر الهالكين.
فهذا المثل يشير للغضب القادم. فالمسيح أتى ليُبشر
بيوم مقبول وسنة مقبولة، فإما أن يستجيب
الإنسان له أو تأتي عليه الدينونة.