الأب أفراهات
أن عدم مفارقة يشوع بن نون للخيمة تعني التزامه بحياة البتولية،
فالخيمة في ذلك لم يكن يخدم بها نساء أو تقترب إليها امرأة،
فإذا أرادت النساء الصلاة يصلون عند الباب ولا يدخلونها،
أما يشوع فبقى في الخيمة يكرس حياته كلها للعبادة
غير منشغل حتى بالحياة العائلية.