وكان أربعة رجالٍ بُرص عند مدخل الباب، فقال أحدهم لصاحبه:
لماذا نحن جالسون هنا حتى نموت؟
( 2مل 7: 3 )
كما وقف أليشع النبي يتنبا عن مجيء ذلك اليوم المُفرح، وهو الغد عندما تكون كيلة الدقيق بشاقل وكيلتا الشعير بشاقل في باب السامرة، هكذا تنبأ الأنبياء العديدون في العهد القديم عن يوم أسعد وأهنأ، عندما يولد لهم ولدٌ، ويُعطون ابنًا، وتكون الرياسة على كتفه، ويُدعَى اسمه عجيبًا مُشيرًا، إلهًا قديرًا، أبًا أبديًا، رئيس السلام.