“مُواظِبِينَ عَلَى الصَّلاَةِ”،
وهي الخطوة الدائمة، لأن الصلاة أقوى معين للإنسان وقت الألم،
“عِنْدَ كَثْرَةِ هُمُومِي فِي دَاخِلِي، تَعْزِيَاتُكَ تُلَذِّذُ نَفْسِي” (مز ٩٤: ١٩)،
والصلاة تنقي القلب والحواس،
“محبوب هو اسمك يا الله فهو طول النهار تلاوتي” (مز ١١٩: ٩٧)، والصلاة مصدر تعزية في الضيقات وأيضًا مصدر الفرح في الضيقات.