يشبههم القديس يوحنا الذهبي الفم
شعب موسى النبي بالأطفال الصغار الذين يوجدون كل علة للتذمر
والهروب من المدرسة، إذ يقول:
[كانت البرية بالنسبة لهم مدرسة، وكأطفال طال بهم الوقت
في المدرسة يريدون الانقطاع عنها، هكذا كان هؤلاء يرغبون
في الرجوع إلى مصر باكين قائلين: لقد ضعنا، لقد متنا! ].