إسحق بارك يعقوب ابنه، فصار مباركًا.
وبكي عيسو لأنه لم يحصل على هذه البركة ( تك 27). ويعقوب بارك افرايم ومنسي قائلًا "الملاك الذي خلصني من كل شر يبارك الغلامين" (تك 48: 16).
وصار الغلامان مباركين. ولكن افرايم صار أكثر بركة من أخيه،
لأن أبانا يعقوب وضع عليه يده اليمين (تك 48: 17-20).
ما هي هذه البركة؟ وكيف سرت من يد إسحق ومن يد يعقوب؟
وكيف سرت من أيدي الآباء الرسل؟ وكيف تسرى من أيدي خلفائهم ومن رجال الله جميعًا ، كما يروى لنا الكتاب..؟
إنها كلها أمور لا ترى.