يتصور المرتل العالم وقد انقسم إلى فريقين من الناس: الجهلاء [1-3]،
وجماعة الأبرار أو شعب الله المتألم.
إذ يشكو المرتل من اضطهاد الأشرار لجماعة الأبرار
بينما يراقبهم الله من السماء.
إنه يُعبّر عن رجاء عظيم في الله القادم
من هيكله ليعاقب الأشرار ويثبت المؤمنين.
الجاهل لا يطلب الله أما الحكيم فيطلبه!