وكانَ يسوعُ يَتَكلَّمُ على مَوتِه، فظَنُّوا أَنَّهُ يَتَكلَّمُ على رُقادِ النَّوم
تشير عبارة " فظَنُّوا أَنَّهُ يَتَكلَّمُ على رُقادِ النَّوم"
" الى سوء الفهم بين التلاميذ ويسوع، والواقع،
كان يعنى المسيح بالرقاد موتا، لذلك يفسِّر يوحنا الإنجيلي كلام يسوع.
وسوء الفهم هو من ميزات الانجيل الرابع
(يوحنا 2: 20، 4: 15، 6: 27، 7: 33-36).