يحتاج العالم إلى قديسين كشهود لعمل الله وكبركة للآخرين.
يصرخ داود قائلًا: "خلصني يا رب فإن البار قد فنى" [1].
وعلى نقيض القديسين يوجد (في العالم بكثرة) بنو البشر [9].
لم يجد المرتل الحقوق بين بني البشر، إنما وجد كذبًا،
وبأكثر دقة وجد فراغًا، وهو تعبير يحمل معنى "البطلان"،
"عدم الإخلاص" و"التسيّب".