ليُعْطِهِ الرَّبُّ أَنْ يَجِدَ رَحْمَةً مِنَ الرَّبِّ فِي ذلِكَ اليَوْمِ
( 2تيموثاوس 1: 18 )
كان المسيحيون في أسيا قد تركوا الرسول بولس
إذ علموا بحبسه ( 2تي 15: 1 )؛ وذلك لخوفهم من الحكومة الرومانية
. وكما منعت السلاسل الكثيرين عن زيارة بولس ومؤازرته
في مِحنته، كانت السلاسل نفسها هي الدافع القوي
والمُلِّح لأنيسيفورس (والذي معنى اسمه ”مَن يأتي بالنفع“) لتتميم خدمته.