فهي في تلك الساعة وقفت تُسبِّح الرب،
وتكلمت عنه مع جميع المنتظرين فداءً في أورشليم
( لو 2: 38 )
يا للعجب من هذه المرأة!! فهي أرملة ووحيدة،
وقد ألقت رجاءها على الله، وهي تواظب على الطِلبات والصلوات ليلاً ونهارًا ( 1تي 5: 5 ).
كتب لوقا عنها: «لا تُفارق الهيكل، عابدة بأصوامٍ وطلباتٍ ليلاً ونهارًا».
لقد انجذبت للهيكل حيث حضرة الله. فلم تكن بمفردها بل مع «جميع المنتظرين فداءً في أورشليم».