فهي في تلك الساعة وقفت تُسبِّح الرب،
وتكلمت عنه مع جميع المنتظرين فداءً في أورشليم
( لو 2: 38 )
كانت «حَنَّة بنت فنوئيل» متقدمة في أيامٍ كثيرة،
لقد عاشت مع زوج سبع سنين بعد بكوريّتها،
وبقيت أرملة نحو أربع وثمانين سنة.
فإذا افترضنا أنها تزوجت في عمر 14 سنة،
يصبح عمرها حوالي 105 سنة.