* الذين بالتواضع والوداعة صاروا لله شعبًا خاصًا،
يخلصهم خلاصًا بديعًا، ويمجدهم بهذا الخلاص، ويشرفهم بين الناس،
وهم يفتخرون برؤيتهم لمجده الإلهي، كما كتب الرسول بولس:
"ونحن جميعًا ناظرين مجد الرب بوجهٍ مكشوفٍ كما في مرآة،
نتغير إلى تلك الصورة عينها، من مجدٍ إلى مجدٍ،
كما من الرب الروح" (2 كو 3: 18).
الأب أنسيمُس الأورشليمي