الموضوع
:
سَبِّحِي يَا أُورُشَلِيمُ الرَّبَّ سَبِّحِي إِلَهَكِ يَا صِهْيَوْنُ
عرض مشاركة واحدة
رقم المشاركة : (
1
)
14 - 06 - 2022, 11:03 AM
Mary Naeem
† Admin Woman †
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة :
9
تـاريخ التسجيـل :
May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة :
Egypt
المشاركـــــــات :
1,313,223
سَبِّحِي يَا أُورُشَلِيمُ الرَّبَّ سَبِّحِي إِلَهَكِ يَا صِهْيَوْنُ
سَبِّحِي يَا أُورُشَلِيمُ الرَّبَّ.
سَبِّحِي إِلَهَكِ يَا صِهْيَوْنُ .
إذ يبدأ هنا في الترجمة السبعينية المزمور 147، نجد عنوانه: "
مرسوم بالليلويا، لحجَّي وزكريا".
إذ يتطلع المرتل بروح النبوة إلى العائدين من السبي إلى أورشليم، يدعو أورشليم للقيام بعملها الرئيسي، ألا وهو التسبيح للرب إلههًا.
حقًا بالعودة إلى أورشليم كانت هناك مسئوليات والتزامات على الجميع من قيادات وكهنة ولاويين وشعب، لكن العمل الأول هو التسبيح والشكر لله. يشكرون الله بألسنتهم، كما يشكرونه بأفكارهم وعواطفهم المقدسة، وأيضًا بحبهم لله ولبعضهم البعض.
يرى
القديس يوحنا الذهبي الفم
[35] أن أول الإحسانات وأعظمها جميعًا أن ينسب الله نفسه لهم، فيقول "
إلهكِ
". هذا التعبير يتضمن فيه كل الإحسانات الإلهية، إذ يحسبهم خاصته وورثته.
* ألا ترون عظم المنافع في شيء من التفصيل؟
أولًا:
وفوق الكل قوله:
"إلهكِ"
[12]. بهذا التعبير يضم كل هذه المزايا معًا، إذ اختاركِ خاصته، وجعلك ميراثًا له، مفضلًا إياك مع أنه سيد عام للكل. هذا هو ذروة الخيرات.
ثانيًا:
أن يشيد المدينة في أمان [13].
ثالثًا
: يُكثر عددهم [13].
رابعًا
:يحررهم من وجود حروب واضطراب، ليس في المدينة فقط، بل وفي كل جنسهم [14]...
يضيف إلى ذلك ميزة أخرى، وهي خصوبة الأرض ووفرة ثمارها [14]
[36]
.
القديس يوحنا الذهبي الفم
الأوسمة والجوائز لـ »
Mary Naeem
الأوسمة والجوائز
لا توجد أوسمة
بينات الاتصال لـ »
Mary Naeem
بينات الاتصال
لا توجد بينات للاتصال
اخر مواضيع »
Mary Naeem
المواضيع
لا توجد مواضيع
Mary Naeem
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى Mary Naeem
زيارة موقع Mary Naeem المفضل
البحث عن كل مشاركات Mary Naeem