
07 - 06 - 2022, 07:14 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
فقال له الرب في رؤيا: يا حنانيا!... قُم واذهب...
واطلب في بيت يهوذا رجلاً طرسوسيًا اسمه شاول. لأنه هوذا يصلي
( أع 9: 10 ، 11)
الصلاة من امتياز البنين وهي محك البنوة. وكأن الله يقسم جميع الناس إلى قسمين بكل بساطة: الذين يصلّون، والذين لا يُصلّون. إنه محك بسيط ولكنه قاطع وحاسم.
وتوجد رنة فرح في الكلمات التي قالها الرب لحنانيا: «هوذا يصلي»، تُشبه رنة الفرح التي نجدها في مَثَل الخروف والدرهم المفقود والابن الضال: «افرحوا معي».
فقلب الله يفرح عندما يبتدئ أولاده الراجعون إليه يُصلّون، ويده المُجيبة تنتظر أيديهم المرفوعة، والقلب الذي يُجيب أسمى بما لا يُقاس من القلب الذي يصرخ.
|