وإن مات يتكلم بعد
( عب 11: 4 )
«وإن مات يتكلم بعد» ..
فمع أن هابيل مات قتلاً، فإنه ما زال يُلقننا العِبَر بإيمانه.
وذاك الذي لم يسجل الكتاب المقدس له كلامًا في حياته،
يسجل أنه بإيمانه ما زال يتكلم إلينا، مُشيرًا إلى أن الإيمان
بالذبيحة هو الوسيلة الوحيدة للاقتراب إلى الله.
نعم بالإيمان. ولا غنى عن الإيمان، ولا إضافة للإيمان.