فيه نبشر كل إنسان بأن خلاصه قريب. والله قرر أن يخلص.
وكما قال فى منح الخلاص لزكا العشار
"اليوم حصل خلاص لهذا البيت، إذ هو أيضاً ابن ابراهيم.
لأن ابن الإنسان قد جاء لكى يطلب ويخلص ما قد هلك" (لو 19: 14، 9).
فالذى خلَص زكا العشار على الرغم من كل شروره،
هو قادر أن يخلص أى إنسان خاطئ.
والذى جاء يطلب ويخلص ما قد هلك،
هو ايضاً مستعد أن يخلص من قد سقط..