لِأَنَّ ابنِي هذا كانَ مَيتاً فعاش، وكانَ ضالاًّ فوُجِد. فأَخذوا يتَنَّعمون
تشير عبارة " لِأَنَّ ابنِي " إلى اعتراف الأب بابنه أمام الحاضرين وصرّح بان له كل حقوق الابن.
فكان قصده من ذلك كقصد الراعي من دعوة أصدقائه وجيرانه للفرح معه على وجدانه خروفه الضال (لوقا 15: 6)
وكقصد المرأة من دعوة صديقاتها وجاراتها لتشاركها في فرحها على وجدان الدرهم المفقود (لوقا 15: 9).