البابا شنودة الثالث
فلعل من أهمية الوداعة، مدح الكتاب للودعاء:
حيث يقال في المزامير "يسمع الودعاء فيفرحون" (مز 34: 2).
وأيضًا "أما الودعاء فيرثون الأرض، ويتلذذون في كثرة السلامة" (مز 37:
11). وقد قيل كذلك "الرب يرفع الودعاء، ويذل الخطاة إلى الأرض" (مز 147: 6)
"يدرب الودعاء في الحق، ويعلم الودعاء طرقه" (مز25: 9).
إن عرفنا كل هذا المديح للوداعة والودعاء، فليتنا نتأمل معًا:
ما هي الوداعة؟؟ وما هي صفات الشخص الوديع