
28 - 03 - 2022, 02:20 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
الرب قوتي ونشيدي. وقد صار خلاصي. هذا إلهي فأمجده
( خر 15: 2 )
وفي مزمور 118 تُذكر أيضاً هذه الحقائق الثلاثة، فنقرأ
"قوتي وترنمي الرب وقد صار لي خلاصاً" ( مز 118: 14 ).
وفي المُلك الألفي ستكون هذه العبارات الثلاث موضوع أغنية
الأتقياء "وتقول لي في ذلك اليوم أحمد يا رب .... لأن ياه يهوه
قوتي وترنيمتي وقد صار لي خلاصاً" ( إش 12: 1 ،2).
وأيضاً "ويُقال لي في ذلك اليوم هوذا هذا إلهنا انتظرناه مخلصنا.
هذا هو الرب انتظرناه. نبتهج ونفرح بخلاصه" ( إش 25: 9 ).
|