الرب قوتي ونشيدي. وقد صار خلاصي. هذا إلهي فأمجده
( خر 15: 2 )
"الرب قوتي ونشيدي. وقد صار خلاصي".
هذه الحقائق الثلاث التي ترنم بها موسى،
كانت وما زالت موضوع ترنيم المؤمنين في الماضي والحاضر والمستقبل،
بل إن طابع سفر المزامير كله هو التغني بقوة الرب
والترنيم له من أجل الخلاص الذي صنعه الرب لشعبه.