
26 - 03 - 2022, 04:43 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
فأَجابَهُم: ((أَتظُنُّونَ هؤلاءِ الجَليليِّينَ أَكبَرَ خَطيَئةً مِن سائِرِ الجَليليِّينَ حتّى أُصيبوا بِذلك؟
"أَتظُنُّونَ هؤلاءِ الجَليليِّينَ أَكبَرَ خَطيَئةً" فتشير إلى اليهود الذين كانوا يعتبرون أن العقاب الذي يحلُّ بالإنسان هو نتيجة الخطيئة المقترفة حيث وجهوا سؤالهم إلى يسوع قائلين: رابِّي، مَن خَطِىءَ، أَهذا أَم والِداه، حَتَّى وُلِدَ أعْمى؟ فخرج يسوع من هذا المنطق، فأجابهم: لا هذا خَطِئَ ولا والِداه، ولكِن كانَ ذلك لِتَظهَرَ فيه أَعمالُ الله"(يوحنا 9: 1-3).
الموت حاضر وينتظرنا في كلّ لحظة بغض النّظر عن طريقة موتنا.
ليست الطريقة التي نموت بها هي المهمّة، إنّما أن نكون مع ذاتنا متّحدين مع الله.
آنذاك يصبح الموت عبور حقيقيّ باتّجاه الحياة.
|