البابا شنودة الثالث
نحن نقول في المزمور "البنون ميراث من عند الرب" (مز3:127).
وقيل في قصة ليئة وراحيل: "ورأى الرب أن ليئة مكروهة، ففتح رحمها. فحبلت ليئة وولدت أبنًا. وأما راحيل فكانت عاقرًا" (تك31:29،32).
ثم قيل بعد ذلك "وذكر الله راحيل وسمع لها. وفتح رحمها فحبلي وولدت ابنًا" (تك22:30). فالأسرة المسيحية هي إنسان ثابت في الله،
يتزوج امرأة ثابتة في الله، وإذا أنجبوا أبناء، يكون هؤلاء الأبناء أبناء لله.