السمو والتمُّيز
أولئك الذين سمحت لهم يد القدير بمقدار وافر من الآلام، سيكون نصيبهم حتمًا مُميَّزًا من الأمجاد.
والذين صبروا كثيرًا وطويلاً هنا هم - بكل يقين - أسعد وأهنأ الكل بالراحة والعاقبة الأبدية هناك. وبصفة عامة، فإن
«خِفَّةَ ضِيقَتِنَا الْوَقْتِيَّةَ تُنْشِئُ لَنَا أَكْثَرَ فَأَكْثَرَ ثِقَلَ مَجْدٍ أَبَدِيًّا» (2كو4: 17).
أحبائي :إن كل ما في العالم هو إلى لحظة،
في حين أن كل ما هو روحي وأدبي يستحق منا الاهتمام والتركيز في كل لحظة.