وقال الرب اسمعوا ما يقول قاضي الظلم.
أفلا ينصف الله مختاريه الصارخين
إليه نهاراً وليلاً وهو متمهل عليهم.
أقول لكم إنه ينصفهم سريعاً
( لو 18: 6 ،7)
مَثَل قاضي الظلم إن القاضي ما كان يعنيه مُطلقاً أمر المرأة الأرملة،
أما الرب فهو يعنى بصفة خاصة بالمظلومين وبالأرامل
( مز 10: 14 ،18؛ 68: 5).
ـ ثم إن القاضي أنصف الأرملة لكي يتخلص منها ويرتاح.
في المقابل مع ذلك فإن الرب لا يريدنا أن نسكت،
بل هو يحرّضنا قائلاً: "لا تسكتوا، ولا تدعوه يسكت"
( إش 62: 6 ،7).