علق كتاب الاقتداء بالمسيح:" إن ليسوع تبّاعاً كثيرين يرغبون في ملكوته السماوي، أما حاملو صليبه فقليلون.
كثيرون يكرّمون معجزاته، أما الذين يتبعونه في عار الصليب فقليلون.
كثيرون يحبّون يسوع ما دامت المحن لا تنتابهم. كثيرون يسبّحونه ويباركونه، ما داموا يحصلون على تعزيته.
فإن توارى يسوع وتركهم قليلاً، سقطوا في التذمّر أو في فشلٍ مُفرط"
الأب لويس حزبون - فلسطين