[walaa farouk]

من أكثر الشخصيات المؤثرة واللي بنفضل نتعلم منها
كل مرة حاجة جديدة هو "أبونا إبراهيم"
بدأنا نعرف عنه في سفر التكوين وشوفنا إيمانه
وطاعته اللي لا مثيل ليهم،

بنشوف فيه إزاي نقدر "نتكل على الله" و"نثق فيه" و"نطيعه"
صدق في وعوده ساب كل شئ ووثق في الله و مشي وراه،
واللي بنشوفه إن الله كان أمين معاه في كل وعد وعدهوله،
إيمان إبراهيم ماكنش إيمان أعمى؛ لكن كان إيمانه يقين راسخ وثقة في ذاك الذي أثبت أنه أمين وصادق،

لما بنشوف إبراهيم بنتذكر إننا ينفع نعيش علاقة حية بالله "صداقة"
بنشوف بركات حياة الإيمان وبنصدق في أمانة الله معانا،
بنتعلم إزاي نطيع في كل الظروف والأوقات،
بنتعلم إزاي الإيمان بيؤدي لأعمال صالحة وطاعة وحياة بتظهر الإيمان ده وليس إيمان ميت.
صلي معانا انهاردة إنك تقدر تعيش الحياة دي تقدر تثق
وتصدق في الإله الأمين وتعرف تطيعه.

بِالإِيمَانِ إِبْرَاهِيمُ لَمَّا دُعِيَ أَطَاعَ أَنْ يَخْرُجَ إِلَى الْمَكَانِ الَّذِي كَانَ عَتِيدًا أَنْ يَأْخُذَهُ مِيرَاثًا، فَخَرَجَ وَهُوَ لاَ يَعْلَمُ إِلَى أَيْنَ يَأْتِي.
بِالإِيمَانِ تَغَرَّبَ فِي أَرْضِ الْمَوْعِدِ كَأَنَّهَا غَرِيبَةٌ، سَاكِنًا فِي خِيَامٍ مَعَ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ الْوَارِثَيْنِ مَعَهُ لِهذَا الْمَوْعِدِ عَيْنِهِ.
لأَنَّهُ كَانَ يَنْتَظِرُ الْمَدِينَةَ الَّتِي لَهَا الأَسَاسَاتُ، الَّتِي صَانِعُهَا وَبَارِئُهَا اللهُ.(عب:11)