
26 - 02 - 2022, 07:14 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
تظهر حكمة الله في الخليقة، التي عندما نتأملها نهتف مع المرنم:
«مَا أَعْظَمَ أَعْمَالَكَ يَا رَبُّ! كُلَّهَا بِحِكْمَةٍ صَنَعْتَ» (مز104: 24).
وتظهر كذلك في خلق الإنسان بصفة خاصة، فيهتف كل منا: «أَحْمَدُكَ مِنْ أَجْلِ أَنِّي قَدِ امْتَزْتُ عَجَبًا. عَجِيبَةٌ هِيَ أَعْمَالُكَ، وَنَفْسِي تَعْرِفُ ذَلِكَ يَقِينًا» (مز139: 14).
وظهرت حكمة الله في الصليب لخلاص البشرية ونجاتها وحياتها.
ومع أن الإنسان لم يقنع بهذه الطريقة، فصارت الكرازة بالصليب «لِلْيَهُودِ عَثْرَةً، وَلِلْيُونَانِيِّينَ (الأمم) جَهَالَةً!» (1كو1: 23)، ولكن لا يوجد خلاص بدون الصليب! (اقرأ أيضًا 1كو2: 6-9).
|