الموضوع
:
إمكانيات الله للمؤمن وقت التجربة
عرض مشاركة واحدة
رقم المشاركة : (
1
)
25 - 02 - 2022, 03:17 PM
Mary Naeem
† Admin Woman †
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة :
9
تـاريخ التسجيـل :
May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة :
Egypt
المشاركـــــــات :
1,313,435
إمكانيات الله للمؤمن وقت التجربة
إمكانيات الله للمؤمن وقت التجربة. الله الآب، وروح الله القدوس، وابن الله، وقوة الله، وقدرة مجده، ونعمته الغنية؛ ماذا يمكن أن تفعل هذه الإمكانيات؟ أو قُلْ ما الذي لا يمكن أن تفعله في إناء ضعيف خزفي هش؟
بعض النتائج التي تحدث مع المؤمن المُجرَّب عندما تعمل فيه هذه الإمكانيات الإلهية:
• «لكي لا تحزنوا كالباقين الذين لا رجاء لهم» (1تس4: 13). ليست المسألة أن يحزنوا حزنًا أقل، بل ربما تكون كمية الحزن عند المؤمنين أكثر، والمشاعر أرقى، لكن نوع الحزن مختلف.
• «عند كثرة همومي في داخلي، تعزياتك تُلذِّذ نفسي» (مز94: 19). تعزيات الله في وسط الهموم ليس فقط تسند بل أيضًا تلذذ النفس، وما أبعد المسافة بين الهم الذي يُفقد الشخص طعم الحياة، وبين التلذذ بالرب.
• «الذي به تبتهجون، مع أنكم الآن - إن كان يجب - تُحزنون يسيرًا بتجارب متنوعة ... فتبتهجون بفرح لا يُنطَق به ومجيد» (1بط1: 6-8). التجارب المتنوعة هي مثل النيران التي تمتحن الذهب، وهذه التجارب والصدمات، بكل ثقلها، لا تنزع مشاعر الابتهاج المستمَّدة من تثبيت العين على الرب والإيمان به ومحبته.
• «لا تستغربوا البلوى المحرقة التي بينكم حادثة، لامتحان إيمانكم ... بل ... افرحوا ...» (1بط4: 12، 13). ما هي القوة التي تأتي بالفرح وقت البلوى المحرقة؟ «روح المجد والله يحل عليكم» (ع 14).
• إن الرجاء المبارك حقيقة رائعة، لكنه يلمع في وقت الآلام والتجارب. إن هذه الظروف تقطع رُبُط المؤمن بالأرض وتربطه أكثر بالسماء «الضيق يُنشئ صبرًا، والصبر تزكيةً، والتزكية رجاءً» (رو5: 3، 4). فهل هذا الرجاء وهم أم حقيقة؟
الأوسمة والجوائز لـ »
Mary Naeem
الأوسمة والجوائز
لا توجد أوسمة
بينات الاتصال لـ »
Mary Naeem
بينات الاتصال
لا توجد بينات للاتصال
اخر مواضيع »
Mary Naeem
المواضيع
لا توجد مواضيع
Mary Naeem
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى Mary Naeem
زيارة موقع Mary Naeem المفضل
البحث عن كل مشاركات Mary Naeem