ينكر الإنسان المعاصر أيّ أثر للخطيّة في حياته.
أمّا الكتاب المقدّس فيؤكّد أنّ الخطيّة تؤثّر في حياة كلّ مَن يرتكبها،
أكان مؤمنًا بالمسيح أم لا.
والخطيّة توقع الأضرار في حياة مرتبكها،
وأحيانًا في الدّائرة المُحيطة به،
كما أنّها تعتبر اعتداء ضدّ شخص الله،
وهذا ما لا يعرفه أو ما لا يعترف به معظم النّاس.