«أَتَوْا إِلَى الْبَيْتِ، وَرَأَوْا الصَّبِيَّ مَعَ مَرْيَمَ أُمِّهِ. فَخَرُّوا وَسَجَدُوا لَهُ»
( متى 2: 11 )
نعلم أنه لا يجوز مطلقًا السُجُود لغير الله
لذلك لمَّا حاول كرنيليوس أن يسجد للرسول بطرس منعه الرسول من ذلك ( أع 10: 25 ، 26)،
ولما حاول الوثنيون أن يذبحوا لبولس وبرنابا مزقا الرسولان ثيابهما ( أع 14: 11 -13)،
ولما حاول يوحنا الرائي أن يسجد للملاك الذي أراه هذه الأمور، منعه الملاك،
موضحًا له أن السجود ينبغي أن يتجه اتجاهًا واحدًا نحو الله ولا سواه
( رؤ 19: 10 ؛ 22: 8، 9).