وكانَ يقولُ هذا الكلامَ صَراحة. فانفَرَدَ بِهِ بُطرُس وجَعَلَ يُعاتِبُه
تشير عبارة "وكانَ يقولُ هذا الكلامَ صَراحة"
إلى وعي يسوع برسالته كمسيح ومعرفته بالآلام
التي تنطوي عليها وبالصليب (يوحنا 2: 19)،
ولذا لم يُؤخذ يسوع على حين غرَّة
بل أن سير الحوادث كان معلوما سابقا،
وانه كان جزءا من تدبير الله (أعمال الرسل 4: 28).