- يعانى الكثيرين من مشاعر الوحدة والعزلة نتيجة للأحساس بالفشل
لاسيما فى ظل تذايد الضغوط الأقتصادية والأجتماعية وازدياد نسبة العزوبة والعنوسة وارتفاع سن الزواج والفراغ النفسى والروحى وتفكك العلاقات الاجتماعية والشعور بالحرمان ويجد الشاب او الشابة نفسه منعزل بين اهله وعائلته بسبب الأنانية ونقص المحبة الباذلة والمعطاءة . ان الاحساس بالوحدة والاغتراب لا يرحم طفل او شاب او مسن ونحتاج لمعرفة الأسباب التى تؤدي اليه وكيف نعالجها بالصبر والجهاد وبعمل نعمة الله الغنية داخل النفس ، لنعرف كيف نعالجه بحكمة وقد نحتاج لأستشارة متخصص سيكولوجى او تربوى أو مرشد روحي دارس ومختبر .