
11 - 01 - 2022, 06:11 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
فجاءوا مُسرعين، ووجدوا مريم ويوسف والطفل مُضجعًا في المذود.
فلما رأوه أخبروا بالكلام الذي قيل لهم عن هذا الصبي
( لو 2: 16 ، 17)
كم كانت كلمات الرعاة هذه تعزية لقلب المطوبة مريم ...
أ تراها صُدمت وهي تلد عمانوئيل في مكان للبهائم؟
قبل أن يطلع النهار كان الرعاة قد حضروا
وأخبروا بالكلام الذي قيل لهم عن الصبي،
ولهذا نقرأ أن «كل الذين سمعوا تعجبوا مما قيل لهم من الرعاة.
وأما مريم فكانت تحفظ جميع هذا الكلام متفكرة به في قلبها».
|