قال ماراسحق
* الذي يتكلم على المتواضع بالازدراء والاستهزاء، لا يحسبونه من الأحياء، بل كإنسان قد أطلق لسانه على الله.
* وقال أيضًا: حتى الشياطين مع جميع شرورها وافتخار قلوبها إذا دنت من المتواضع، صارت مثل التراب، وبطُل شرها جميعه وكل حيلها وأعمالها.
* وقال أيضًا: من ذا الذي لا يستحى من رؤية المتواضع؟!
* قبل أن يظهر مجد التواضع، كان منظره المملوء قدسًا محتقرًا من كل أحد. أما وقد ظهرت عظمة الاتضاع في العالم كله، فإن كل أحد يوقر ويكرم هذا الشبه.