«خطِفَ رُوحُ الرَّبِّ فيلُبُّسَ،
فَلَمْ يُبْصِرْهُ الْخَصِيُّ أَيْضًا، وَذهَبَ في طَرِيقِهِ فَرِحًا»
( أعمال 8: 39 )
بعد قضاء الطوفان الذي وقع على العالم القديم
«كَانَ بَنُو نُوحٍ الَّذِينَ خَرَجُوا مِنَ الْفُلْكِ سَامًا وَحَامًا وَيَافَثَ ...
هَؤُلاَءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ بَنُو نُوحٍ. وَمِنْ هَؤُلاَءِ تَشَعَّبَتْ كُلُّ الأَرْضِ»
( تك 9: 18 ، 19).
ولكننا نرى أن إنجيل نعمة الله قد كُرز
به لكل العالم مُمثلاً في هؤلاء الثلاثة؛
فالخصي الحبشي من نسل حام (أع 8)،
وشاول الطرسوسي من نسل سام (أع 9)،
وكرنيليوس من نسل يافث (أع 10).
فيا لعظمة نعمة الله!