
06 - 01 - 2022, 04:17 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
مُسْتَرِيحٌ مُوآبُ مُنْذُ صِبَاهُ ...
لِذلِكَ بَقِيَ طَعْمُهُ فِيهِ، وَرَائِحَتُهُ لَمْ تَتَغَيَّر
( إرميا 48: 11 )
في داخل كل مِنَّا رغبة في الاستقرار؛ نفسيًا وماديًا وأُسريًا.
وكلنا نسعى للحياة في مجتمعات مستقرة تتسم بالأمن والاطمئنان والعيش الكريم.
وهذه بحد ذاتها رغبات مشروعة ولا غبار عليها.
إلا أننا نفاجأ أحيانا بعكس ذلك، تأتي الرياح بما لا تشتهيه السفن،
فيغيب الأمن والهدوء من المجتمع،
وتلوح في الأفق ملامح الأزمات الاجتماعية والاقتصادية،
وتبدأ مشاعر الخوف والهواجس في التسلل إلينا،
وعلى أقل تقدير يغيب الإحساس بالاستقرار.
|