«حبلت المرأة وولدَت ابنًا.
ولـمَّا رأتهُ أنه حسنٌ، خبأتُهُ ثلاثة أشهر»
( خروج 2: 2 )
صاحبة الفهم والإدراك
عندما وُلد موسى "وَلَمَّا رَأَتْهُ أَنَّهُ حَسَنٌ" (خر2:2)،
وبلغة العهد الجديد رأته "وَكَانَ جَمِيلاًجِدّاً"(أع7: 20)
أو "الصَّبِيَّ جَمِيلاً"(عب11: 23)،
أي يناسب الله كذلك ظهر فَهم يوكابد في تعلقها بوعد الرب،
بالإيمان رأت وعد الرب إبراهيم "َفِي الْجِيلِ الرَّابِعِ يَرْجِعُونَ إِلَى هَهُنَا" (تك15: 16)،
من على البعد صدقت أن هذا الصبى سيستخدمه الرب
فى خروج الشعب وتحريره من العبود القاسية فى أرض مصر.