
01 - 01 - 2022, 04:05 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
الْيَوْمَ كُلَّهُ عَيَّرَنِي أَعْدَائِيَ. الْحَنِقُونَ عَلَيَّ حَلَفُوا عَلَيَّ.
إِنِّي قَدْ أَكَلْتُ الرَّمَادَ مِثْلَ الْخُبْزِ، وَمَزَجْتُ شَرَابِي بِدُمُوعٍ،
بِسَبَبِ غَضَبِكَ وَسَخَطِكَ، لأَنَّكَ حَمَلْتَنِي وَطَرَحْتَنِي.
( مز 102: 8 ، 10)
نجد في هذا المزمور (مزمور102) كلامًا كثيرًا عن آلام المسيح وتنهداته (ع1- 11؛ ع23، 24)، وأيضًا عن الأمجاد التي بعد هذه الآلام (ع12- 16، ع25- 28).
ونحن نجد الكثير من أحزان المسيح في هذا المزمور، فنسمعه ـ من شدة أحزانه ـ يقول: «سَهوتُ عن أكل خبزي» (ع4؛ مع مز107: 18)، «سهدت» (ع7)، «مزجت شرابي بدموع» (ع9؛ مع مز80: 5).
|