بمعرفة الله تقوم نفسنا الميتة
ماتت طبيعتنا العاقلة بالخطية، وأقامها المسيح (للتوبة) بتأمل جميع الأجيال
(ما كان وما يكون وما سيكون). وقد أقام الآب (أبوه) هذه النفس
من موتها بواسطة معرفة الله، حيث تموت النفس موت المسيح،
موتًا عن الخطية، وهذا ما عناه قول الرسول: "إن كنا قد متنا معه فسنحيا أيضًا معه" 2 تي 11:2.