عذوبة المعرفة لعلاج المجد الباطل
من يتلامس مع المعرفة ويختبر حلاوتها، لا يعود بعد يثق في شيطان المجد الباطل ولو قدم له كل ما في العالم من إغراءات!!
لأنه هل يقدر أن يعده بشيء أعظم من التأمل الروحي؟!!
ولكن إن لم نكن بعد قد تذوقنا المعرفة، فليتنا نحيا حياة الجهاد (العمل) بكل غيرة، ونعلن هدفنا أمام الله، وهو أن كل ما نعمله إنما لكي (نختبر) معرفة الله.