
22 - 12 - 2021, 03:02 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
بعد هذا رأى يسوع أن كل شيٍ قد كَمَل،
فلكي يتم الكتاب قال: أنا عطشان
( يو 19: 28 )
عطشان إلى تكريس المؤمنين،
أولئك الذين من أجلهم عطش وهو على الصليب.
نعم، إنه ما زال عطشان إلى محبتهم وعبادتهم وخدمتهم له!
أ فلا يستحق ذلك المجيد أن نشق لأجله محلة الأعداء،
ونستقي له الماء ( 2صم 23: 15 ، 16)؟
وإن كان أبطال داود فعلوا ذلك قديمًا مع مليكهم،
أ فلا يستحق سيدنا أكثر؟
|