«اَللهُ لَنَا مَلْجَأٌ وَقُوَّةٌ.
عَوْنًا فِي الضِّيقَاتِ وُجِدَ شَدِيدًا»
( مزمور 46: 1 )
عندما تحيق بنا الحوادث،
وكأن يدًا خفية تسوقها وتنسقها لتُوقِعنا في قبضة اليأس،
ويبدو أنه ليس ثمة معين:
يوجد دائمًا مَن هو على أهبة الاستعداد لمعونتنا.
والإيمان هو الذي يراه، ويهتف:
«اَللهُ لَنَا مَلْجَأٌ وَقُوَّةٌ».
فدائمًا يوجد منفذ (1كو10: 13)، لأن الله هو ملجأنا.
\وليس هو ملجأنا فحسب، ولكنه أيضًا قوَّتنا.